ضريها على عينها وقال خسرانه
أغلق في وجهها الباب عدمانه
أدماها و أعياها ثم قال هلكانه
الكل صدقه لما رآها مرضانه
وقفت تستجدي عطفاً وهي حيرانة
أو من يجيرها من بطش زوج دمعانة
قال وهو حزن لا تستجيبوا لدعواها
دعوها فهي لي وأنا أعرف فحواها
بكت وقالت بل الشارع ارحم من جبار
هو في البيت سيد وحريته طغيان
فدعوني أهرب من موت حق لي إتيانا
قال لا تصدقوها الم أقل حالها خبلان
دعوني وشأنها فشأنها عار وشنار
وهكذا دخلت البيت مقهورة أول الشأن
ثم حبسها وأذاقها صنوف العذاب ألوانا
أغلق في وجهها الباب عدمانه
أدماها و أعياها ثم قال هلكانه
الكل صدقه لما رآها مرضانه
وقفت تستجدي عطفاً وهي حيرانة
أو من يجيرها من بطش زوج دمعانة
قال وهو حزن لا تستجيبوا لدعواها
دعوها فهي لي وأنا أعرف فحواها
بكت وقالت بل الشارع ارحم من جبار
هو في البيت سيد وحريته طغيان
فدعوني أهرب من موت حق لي إتيانا
قال لا تصدقوها الم أقل حالها خبلان
دعوني وشأنها فشأنها عار وشنار
وهكذا دخلت البيت مقهورة أول الشأن
ثم حبسها وأذاقها صنوف العذاب ألوانا
No comments:
Post a Comment