شهد العالم وتوقع
شهد الحب وما توقع
أنها الأجمل والأوقع
بان جمالها الأرفع
وحسنها كان مرصع
بصنعة لا فيها تصنع
وجمالها كان المقلع
للب والقلب المصدع
يقر ويحلف بل يوقع
ان جمالها بالكون الأرفع
كي تريه من لحظ يقنع
عين القلب به يدفع
هل حقا ستقبل وتخضع
وتكشف النقاب عما لا يدفع
وإن قالوا في حسنها لا يتوقع
هل ستقبل احدنا وتدفع
حيرة اللب الذي أوقع
الآلاف من رؤيا تصرع
No comments:
Post a Comment